ومركب الحب لا يخشى سوى وجعي
فإنه رغم هول البحر طاف معي
غادرته في مهب الموج مثل صدى
لكنه يشتهي رغم النوى فزعي
فاختارني ضفة، مرسى لاوبته
يحتلّ أخيلتي فيها ولم يدعِ

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة