عيونك للورى سحر
مداها في الهوى بحر
فصدّي لحظها عني
لئلا ينتشي السكر
ويدني رمشها اجلي
فيُقضي عندها وطر

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة