وتنام في غدِكَ البيوتُ
وتطلّ فيك سحابة
بدموعها شهق القنوت
زرْنا بلاغةَ لفتةٍ
نحيا بها ، لا بل نموت

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة