وتنام في غدِكَ البيوتُ
وتطلّ فيك سحابة
بدموعها شهق القنوت
زرْنا بلاغةَ لفتةٍ
نحيا بها ،
لا بل نموت
وتنام في غدِكَ البيوتُ
وتطلّ فيك سحابة
بدموعها شهق القنوت
زرْنا بلاغةَ لفتةٍ
نحيا بها ،
لا بل نموت