يكتظُّ وجهك بالسُّباتِ
يا متخمًا بالأمنياتِ
ضعْ عنك صحو حياتنا
واهنأ بسهوٍ منك آتِ
يا أنت يا لغز الفراغ
وبيرقا للنائبات
ما زلت ممتلئ الكؤوس
بنخبها ضاعت حياتي
لفلف دروبك عاجلًا
إذ تغتدي فيها رفاتي

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة