متى يفيق صباحك أيها الأرق
وعافني النوم واستشرى بي القلق
إذ ربما
كيف
أو لا لا
يباغتي
سرب من الظن ترعى جمره الحُرَقُv

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة