لِمَ الترقب والتلويح يا سعفُ
ما يحملُ الافْق وجدًا، ما به شغفُ
اذ هذه الريح من زور تجد بنا
وضللتنا مرارًا وهي تعترفُ

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة