لِمَ الترقب والتلويح يا سعفُ
ما يحملُ الافْق وجدًا، ما به شغفُ
اذ هذه الريح من زور تجد بنا
وضللتنا
مرارًا وهي تعترفُ
لِمَ الترقب والتلويح يا سعفُ
ما يحملُ الافْق وجدًا، ما به شغفُ
اذ هذه الريح من زور تجد بنا
وضللتنا
مرارًا وهي تعترفُ