ما بين حلمي ونومي ألف أحجية
تحتار في حلها روحي وأحزاني
إذ كلما حان حلمي هدّه فزعي
وكلّما حان نومي الصحو أضناني
فكيف لي أن أزور الحلم في سنة
وعنه نومي بفيء الصحو أقصاني

ملئ الشاشة
عن الكاتب
العودة للكتاب
الصفحة الرئيسة
رجوع للصفحة السابقة